و تهشّ عند لقائه ، و يغيب عنك فتشتهيه لا يرضي أبدا لصاحبه الذي لا يرتضيه
و إذا اللّيالي ساعفته لا يدلّ و لا يتيه و تراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه
و إذا تحرّق حاسدوه بكى ورقّ لحاسديه كالورد ينفح بالشّذى حتّى أنوف السارقيه
لست منهم ولكن نتمني ان يجعلنا الله منهم ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق