تعم الفرحة عالمنا الإسلامي من مشرقه إلى مغربه كل عام بحلول هذا الضيف العزيز الكريم علينا.. فهلاّ حاولنا إضفاء الفرحة والابتسامة على شفاه الآخرين، من يتامى أو ثكالى أو معوذين.
مع انطلاق أذان المغرب من كل يوم من أيام رمضان ونحن ننظر لأبنائنا بين أيدينا، يتناولون إفطارهم، وقد غمرتهم السعادة وملئت قلوبنا السكينة بفرحتنا بهم وسعادتنا لفرحهم..
وكل عام وانتم بخير