بسم الله الرحمن الرحيم تتوالى الأخبار كل لحظة من ليل أو نهار عن الأحبة الراحلين عن هذه الدنيا الفانية، وتتنوع الأسباب التي ينزل بها حكم القضاء فيهم، والنتيجة واحدة (الموت) الذي لا مفر منه ولا مهرب. وما من حالة فراقٍ من هذا النوع إلا ولها أثرها العميق في نفوسنا جميعاً لأن الموت هو الواعظ البارز الذي يفهم لغته الناس جميعاً، فهو لا يحتاج إلى شرح وتوضيح، ولا تحتاج لغته العالمية الواضحة إلى ترجمة أو بيان. هنالك قصص مثيرة تحدث في زماننا هذا عن أسباب متعددة لوفاة الراحلين من البشر، في بعضها من التأثير والإثارة ما يزيد الإنسان عجباً من هذه الأسباب التي يقدر بها الله سبحانه الموت على من يشاء من عباده ومن ضعف الإنسان وغفلته إذا نزل القضاء. 00000إن من ذلك لعبرة لأهل العقول الناضجة، والقلوب الحية00. 000000000000000000 وبوافر الشكر وعظيم الامتنان الي كل من تفضل بمواستنا في فقيدنامما كان له الاثر الكبير في نفوسنا لما احاطونا به من مشاعر نبيله00000رحل الذي كان شمعة بيننا0000 وبه يُضاء البيت بل يتنورهذي حياتك كنت بدرأً ضاحكاً000 بل كنت بحراً بالسماحة تذخُرلك ان شاء الله رحمة واسعة0000 رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته والهم اهله وذويه الصبر والسلوان وجزاكم الله خيرا الجزاء(الموت يتخطاني اليوم ويذهب لغيري وغدا يتخطي غيري ويأتيني) سيف الدين بشير ... الزورات(ولك تحية خاصة zuno2008 )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق